تلقت أسرتا مرداد وبخش العزاء في وفاة فقيدهم الدكتور سليمان عبدالمعطي سليمان مرداد، الذي وافته المنية (الأحد) الماضي، وصلي عليه في المسجد الحرام ودفن في مقبرة المعلاة.
والفقيد أستاذ طب الأسرة والمجتمع بجامعة أم القرى، وهو شقيق المهندس عصام والدكتور عدنان، والشيخ محمد أمين عضو المجلس الأعلى للقضاء، والمهندس حسان، والدكتور حاتم، ووالد الدكتور فراس، وفيصل.
والفقيد خريج كلية الطب بجامعة روما، وبعدما أصبح معيدا بكلية الطب جامعة الملك سعود فرع أبها أكمل دراسته للحصول على الدكتوراه من كندا تخصص طب الأسرة والمجتمع (إحصاء طبي)، ثم أستاذا مساعدا بكلية الطب في فرع أبها، ثم أستاذا بجامعة أم القرى، وكان من مؤسسي كلية الطب، ثم ملحقا ثقافيا بأستراليا، وعاد للمملكة مساعدا لوزير الصحة لشؤون المراكز الصحية في فترة الدكتور أسامة شبكشي.
ويتقبل ذووه العزاء في جدة حي الحوامات شارع عبدالرحمن فقيه خلف متنزه النخيل من الساعة العاشرة والنصف إلى الثانية عشرة والنصف، وللنساء في منزل الدكتور عبدالرحمن بخش شارع حراء ميدان القوقعة خلف فندق هيلتون جدة، واليوم (الأربعاء) آخر أيام العزاء.
والفقيد أستاذ طب الأسرة والمجتمع بجامعة أم القرى، وهو شقيق المهندس عصام والدكتور عدنان، والشيخ محمد أمين عضو المجلس الأعلى للقضاء، والمهندس حسان، والدكتور حاتم، ووالد الدكتور فراس، وفيصل.
والفقيد خريج كلية الطب بجامعة روما، وبعدما أصبح معيدا بكلية الطب جامعة الملك سعود فرع أبها أكمل دراسته للحصول على الدكتوراه من كندا تخصص طب الأسرة والمجتمع (إحصاء طبي)، ثم أستاذا مساعدا بكلية الطب في فرع أبها، ثم أستاذا بجامعة أم القرى، وكان من مؤسسي كلية الطب، ثم ملحقا ثقافيا بأستراليا، وعاد للمملكة مساعدا لوزير الصحة لشؤون المراكز الصحية في فترة الدكتور أسامة شبكشي.
ويتقبل ذووه العزاء في جدة حي الحوامات شارع عبدالرحمن فقيه خلف متنزه النخيل من الساعة العاشرة والنصف إلى الثانية عشرة والنصف، وللنساء في منزل الدكتور عبدالرحمن بخش شارع حراء ميدان القوقعة خلف فندق هيلتون جدة، واليوم (الأربعاء) آخر أيام العزاء.